بعد أن هرب الدكتور ألبرت بيك من سجن الأمراض النفسية، يختبئ في منزل غير مأهول بالسكان، حتى ينتقل أصحاب البيت الجدد إليه. حيث يُجبر بيك على الاختباء لتفادي الأم الأرملة، بعد انجذابه إلى ابنتها الصغيرة.