بعد انشقاقه عن كوريا الشمالية، يجاهد “لو كيوان“ لنيل الموافقة على طلب لجوئه إلى بلجيكا، في ظلال سعيه لبدء حياة جديدة يلتقي بشابة كوريّة يائسة فقدت كل بصيص أمل لها في الحياة، فما الذي سيحدث إذا تلاقى الأمل مع اليأس، أيّهما سيكون له الغلبة؟